
عدم تناغم الجدولة الزمنية بين برامج الحماية الإجتماعية ومشروع تنزيل وتعميم منظومة الاستهداف، يجعل أكبر ورش للحماية الاجتماعية تحت رحمة ضعف الاستهداف.
عدم تناغم الجدولة الزمنية بين برامج الحماية الإجتماعية ومشروع تنزيل وتعميم منظومة الاستهداف، يجعل أكبر ورش للحماية الاجتماعية تحت رحمة ضعف الاستهداف.
يؤدي انعدام التوازن بين تحقيق الأرباح من خلال الاستثمار والحفاظ على التنوع البيولوجي والطبيعي والفرشة المائية إلى اندثار مستمر للواحات المغربية.
في الوقت الذي أظهرت فيه الدولة قدرة مهمة لتعبئة الموارد من أجل مكافحة كوفيد-19 على المدى القصير، إلا أنه على المدى البعيد ما يزال التدخل الاجتماعي يعاني من نقاط ضعف مزمنة ترتبط بالاختلالات البنيوية المتراكمة.
من خلال مجموعة من الإصلاحات في مجال مناخ الأعمال، يمكن للمغرب أن يعزز ثقة المستثمرين في القطاع الخاص ويشجعهم على المخاطرة في سياق تخيم عليه عواقب كل من أزمة كوفيد 19 وعشر سنوات من الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة.
لمواجهة التحديات التي يفرضها تغير المناخ، يحتاج المغرب إلى معالجة القضايا المتعلقة باستراتيجيات التكيف والتخفيف من آثار التغير المناخي، ورفع الوعي من خلال برامج تعليمية تتناول أزمة المناخ، وضمان الولوج إلى المعلومة وتعزيز المشاركة والانخراط
يقترح القانون الإطار رقم 09.21 تصورا جديدا لتعميم الحماية الاجتماعية، إلا أن تمويل هذا المشروع يتطلب إلغاء صندوق المقاصة والرفع من التمويل الجبائي للسياسة الاجتماعية، وهو ما قد يؤثر على الفئات الاجتماعية الهشة
تعطلت المرحلة الثانية من إصلاح صندوق المقاصة بسبب أعطاب المرحلة الأولى التي شملت تحرير سوق المحروقات
أدت سياسات الري المغربية إلى تفاقم مشكلة ندرة المياه وقد حان الوقت للتفكير بشكل مختلف
المغاربة والحجر الصحي: رضى عام وتفاؤل حذر
في الوقت الذي أثرت جائحة فيروس كورونا على القطاعات الاقتصادية التي توفر أكبر عدد من مناصب الشغل، ما هي سياسات التعافي الخاصة باقتصاد الغد؟