
سلّطت السنةُ المنصرمة التي قضتها الدول في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجدّ الضوءَ على فجوات كبيرة ينبغي معالجتها في قطاعات الصحّة العامة المغربية والأردنية والتونسية
سلّطت السنةُ المنصرمة التي قضتها الدول في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجدّ الضوءَ على فجوات كبيرة ينبغي معالجتها في قطاعات الصحّة العامة المغربية والأردنية والتونسية
ستستمر الوضعية الوبائية في التدهور على مستويات متعددة؛ كما يعكس ذلك الارتفاع المتواصل في عدد الإصابات، ما يعزز المخاوف من خطر انهيار المنظومة الصحية الوطنية
أدى التكثيف الأمني بالشوارع وتقويض حركات النقل والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية، فضلاً عن السياق الدولي المُرتبط بالتحول إلى المجال السيبراني في الخطابات الراديكالية والتركيز الإعلامي نحو قضايا الصحة إلى تراجع تفكيك الخلايا الإرهابية خلال فترة الحجر الصحي
على الرغم من إعلان المغرب عن حالة الطوارئ الصحية في الوقت المناسب، إلا أنه لا زال يعاني من ثغرات في الاستعداد لمواجهة التحديات المهددة للصحة العامة
بالرغم من التراجع الملموس في عدد المهاجرين غير القانونيين نحو أوروبا والذي انخفض بسبب فرض حالة الطوارئ الصحية إلا أن حركة الهجرة غير النظامية للقادمين من جنوب الصحراء لم تتقلّص جراء القيود المفروضة على التنقل داخل المدن وبينها.
المغاربة والحجر الصحي: رضى عام وتفاؤل حذر
في الوقت الذي أثرت جائحة فيروس كورونا على القطاعات الاقتصادية التي توفر أكبر عدد من مناصب الشغل، ما هي سياسات التعافي الخاصة باقتصاد الغد؟
استطلاع رأي حول فيروس كورونا
يبدو أن استراتيجية المغرب لمكافحة جائحة كوفيد 19 لا زالت تشتغل بشكل جيد حتى الآن، غير أن نظام الرعاية الصحية في البلد يعاني من بعض المشاكل المزمنة. فهل يمكن للحكومة الاستفادة من الظروف الراهنة لهذه الجائحة لبلورة إصلاح جوهري لنظام الرعاية الصحية؟
أوراز: المؤسسات الاقتصادية في المغرب ليست إدماجية، وهي صورة طبق الأصل للمؤسسات السياسية، ويخلف هذا سنويا ضحايا كثرا يرتمون في أحضان القطاع غير المهيكل