
مؤشر الثقة 2022: الثقة في الإدارة العمومية خلال عصر الوباء
محمد مصباح هو مؤسس ورئيس المعهد المغربي لتحليل السياسات (MIPA) وهو خبير في علم الاجتماع السياسي. تركز أعماله أساسا على السياسات العمومية والديمقراطية والإسلام السياسي، مع اهتمام خاص بشمال إفريقيا. الدكتور مصباح هو زميل مشارك في معهد تشاتام هاوس-لندن وأستاذ زائر في جامعة محمد الخامس، وكان في السابق باحثا غير مقيم في مؤسسة كارنيغي-الشرق الأوسط، وزميلا في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية (Stiftung Wissenschaft und Politik, SWP) في برلين. حصل الدكتور مصباح على الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة محمد الخامس بالرباط، و تناولت أطروحته التيارات السلفية بالمغاربة منذ تفجيرات الدار البيضاء عام 2003. تضم أحدث منشوراته: • •الجهاديون المغاربة: جدل المحلي والعالمي، مركز الجزيرة للدراسات، 2021. • مؤشر الثقة في المؤسسات 2020، المعهد المغربي لتحليل السياسات، 2020. • Rise and Endurance: Moderate Islamists and Electoral Politics in the Aftermath of the ‘Moroccan Spring’” in Islamists and the Politics of the Arab Uprisings: Governance, Pluralisation and Contention (Edinburgh University Press, 2018) للتواصل: m.masbah@mipa.institute
مؤشر الثقة 2022: الثقة في الإدارة العمومية خلال عصر الوباء
لمواجهة التحديات التي يفرضها تغير المناخ، يحتاج المغرب إلى معالجة القضايا المتعلقة باستراتيجيات التكيف والتخفيف من آثار التغير المناخي، ورفع الوعي من خلال برامج تعليمية تتناول أزمة المناخ، وضمان الولوج إلى المعلومة وتعزيز المشاركة والانخراط
تجربة المغرب مع الإسلاميين تميزه عن دول الجوار (مصر وتونس). ففي الوقت التي لجأت هذه الدول إلى الوسائل العسكرية والدستورية لإزاحة الإسلاميين من السلطة، عمد المغرب إلى إزاحة حزب العدالة والتنمية الإسلامي المعتدل عبر صناديق الاقتراع، دون أي تدخل مباشر من الدولة. وتعتبر هذه هي المرة الأولى منذ احتجاجات الربيع العربي عام 2011 التي يتم فيها الإطاحة بحزب إسلامي من السلطة من خلال العملية الانتخابية.
مؤشر الثقة 2021: الأزمة كفرصة لبناء الثقة
ظاهرة الجهاديين المغاربة وسياقات تحولاتها المحلية والعالمية في أحدث إصدارات الجزيرة للدراسات للباحث د. محمد مصباح
البرلمان وما وراءه في المغرب: تجديد الثقة من خلال بحث جذور نقصها
لا يزال العديد من البلدان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يكافح لإدارة الأمور في ظل جائحة فيروس كورونا، إلا أن استجابة المغرب تشير إلى تطور مهم في العلاقات العسكرية المدنية
المغاربة والحجر الصحي: رضى عام وتفاؤل حذر
تستثمر الحكومة المغربية تدفق روح الوحدة والتضامن الاجتماعي والدعم الشعبي في مواجهة هذه الأزمة، إلا أنها في حالة ما إذا فشلت في التخفيف بشكل فعال من الانعكاسات الصحية والاقتصادية لجائحة كوفيد-19، فإن روح التضامن والتعاون هذه لن تستمر طويلاً
ترى هذه الورقة أن وضع الأحزاب في الخط الأمامي دون قدرة كافية على إجراء إصلاحات عميقة يضعفها كدرع ضد الإحباط الشعبي المتزايد.