
سلّطت السنةُ المنصرمة التي قضتها الدول في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجدّ الضوءَ على فجوات كبيرة ينبغي معالجتها في قطاعات الصحّة العامة المغربية والأردنية والتونسية
أبو الزهور هي زميلة زائرة في مركز بروكنجز، و حازت دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة أوكسفورد حيث أعطت محاضرات لمرحلتي البكالوريوس والدكتوراه في السياسات المقارنة والعلاقات الدولية والحوكمة الاقتصادية. تركّز بحوثها على استمراريّة الأنظمة السلطويّة وتحوّلاتها، والسلوك الاستراتيجي الذي تعتمده هذه الأنظمة، وتفاعلات الأنظمة مع التيارات المعارضة، و تعدد المنهجيات. وهي تكتب كتابًا حول استمراريّة الأنظمة الملكية العربية و تكمل عدة مشاريع حول سياسة و اقتصاد دول شمال أفريقيا. وقد عملت أبو الزهور سابقًا كمحللة مخاطر سياسية في أوكسفورد أناليتيكا، و حصلت على درجة البكالوريوس بتميّز في العلوم السياسية من جامعة كولومبيا.
سلّطت السنةُ المنصرمة التي قضتها الدول في مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجدّ الضوءَ على فجوات كبيرة ينبغي معالجتها في قطاعات الصحّة العامة المغربية والأردنية والتونسية
الوعود غير المحقَّقة بالإصلاح والتنمية التي قطعتها الأنظمة العربية سترتدّ عليها وسينبغي عليها تكييف الطرق التي تتعامل فيها مع الفاعلين المعارضين ومع شعوبها، ولا سيّما أنّ اعتراضات شعبية أكثر وأكبر هي مسألة وشيكة
نجح المغرب في اجتياز أزمة الخليج بكل عناية من أجل حماية مصالحه الدبلوماسية والاقتصادية ومن المرجح أن يستفيد من حلها الجزئي
أبو الزهور: هل المغرب هو الرابح الوحيد من التطبيع؟
ياسمينة أبز الزهور: سيكون للتقارب بين دول الخليج فوائد اقتصادية للمغرب في المقام الأول
ستنظر كلّ دول المغرب العربي بعين إيجابية إلى حلّ الأزمة الخليجية، لكنّ المغرب هو الفائز الأكبر.
يموضع المغرب نفسه كوسيط موثوق في الصراع الليبي لتعزيز صورته دوليا كمصدر للاستقرار الإقليمي، للتحقق من تطلعات الجزائر المنافسة لتصبح قوة مهيمنة إقليمية، وتحسين علاقاته الثنائية مع ليبيا
على الرغم من الإنجازات الاجتماعية والاقتصادية على مدى 21 عامًا، لا تزال هناك تحديات عميقة الجذور في المغرب
سلطت وفاة عبد الرحمن اليوسفي الضوء على كفاح المغرب طويل الأمد من أجل المساواة والانفتاح السياسي
إنّ قاعدة تحالفات المغرب المتنوعة ودوره كفاعل أمنيّ إقليميّ رئيس يقلّلان من احتمالات قبوله لانتقادات الاتحاد الأوروبي لسياساته الداخلية – رغم أنّه يُحتمل أن يواصل اهتمامه بالتوصيات الخاصة باقتصاده طالما أنّه يتلقى تمويلاً من الاتحاد