تمثل مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة أحد أدوات السياسة الخارجية للمغرب في إفريقيا. إلا أنها لا زالت تعاني مجموعة من الصعوبات التقنية والتحديات الميدانية. فهل يستطيع المغرب تجاوز هذه الصعوبات؟
تمثل مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة أحد أدوات السياسة الخارجية للمغرب في إفريقيا. إلا أنها لا زالت تعاني مجموعة من الصعوبات التقنية والتحديات الميدانية. فهل يستطيع المغرب تجاوز هذه الصعوبات؟
رغم مجهودات السلطات المغربية في تدريب الأئمة الماليين، إلا أنها ستظل محدودة ما لم يتم إعادة النظر في منهجية اختيارهم وتدريبهم وأيضا في المتابعة البعدية لمسار الخريجين في بلدانهم الأصلية
عبر تصدير نموذج التدين المعتدل يسعى المغرب إلى تعميق نفوذه السياسي بإفريقيا، ولكنه يواجه منافسة مع المرجعيات الدينية الأخرى.